Back to headlines
جدد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، الخميس التأكيد على أن بلاده بلد التسامح، لكنها ترفض الإرهاب ومحاولات تقسيم المجتمع الفرنسي، وتستنكر التمييز بين المواطنين على أساس انتمائهم الديني، سواء أكانوا مسلمين أم مسيحيين أم يهوداً.
وشدد في مقابلة مع صحيفة الشرق الأوسط على أن الدولة الفرنسية ستدافع دوما عن حرية ممارسة الدين الإسلامي أو غيره، عازمة في الوقت عينه على مكافحة التطرّف والإرهاب.
News source ~ العربية